طوابير الانابيب بجوار مخزن الانبابيب في القطاع الريفي بالسويس

ازمة الاناببيب في القطاع الريفي  بالسويس يعاني  اهالي الريف  بالسويس  من النقص الحاد  في انابيب البوتجاز  المنزليه  وهذه  الازمه  بدأت  منذ اغسطس  عام 2011وحتي الان ومازالت  المعاناه مستمره  ويرجع  ذلك الي عدم دراية المسئولين بمدرية التموين  عما يدور  حولهم  في دائرة اختصاصهم  او لعدم  احساسهم  بهؤلاء المساكين من  ا هالي الريف   الذين  يعجزون   عن طهي  طعامهم  وتلبية احتياجات  اولادهم  من الغذاء المطهو  ولقد قمت بعمل  بعمل مقابله  مع المختص  والمسئول  عن توزيع  الانابيب  في قرية جنيفه  بالسويس  يوم وقفة  عيد الاضحي المبارك  وسألته  عن اسباب هذه الازمه؟    فاجاب  الاجابه  المعتاده  التي ينطق بها  معظم المسؤلين  بمصر  لايوجد  ازمة انابيب فى المنطقه وتعهد  امامى بنزول 150  امبوبه يوميا وحتى الان لم يقم بتنفيذ وعده متبع المثل القائل  كلام الليل مدهون بزيده ... وحتى الان مازالت  المشكله تبحث عن حل وماازال التجار يستغلون الازمه
يملاءون الامبوبه الواحده بمبلغ 15جنيه او مايزيد لذلك فنحن ننا شد المسؤلين بمديرية تموين السويس لحل هذه المشكله ومراعاة الخالق عز وجل

مليون تحيه لبطل الاطباء بجنيفه

تتقدم جوهرة السويس وصاحبها محمد عبد الكريم السيد الى بطل الاطباء بالوحده الطبيه بقرية جنيفه
ليس مجاملة منه لشخص رجل يتمتع بطيب الاخلاق ويرعى الله سبحانه وضميره فى عمله وخدماته التى يقدمها الى الغلابه
ولم تخطىء جوهرة السويس فى وصف السيد الدكتور/هانى عبدالغنى ذكى عرام مدير الوحده ب( بطل) فالبطوله ليست قاصره على حمل سلاح للزود عن ثرى الوطن او دفاعا عن شرف وعرض انما فى الاخلاق بطولات وابطال وسلوكيات هذا البطل تدل على بطولته  وتستطيع جوهرة السويس ان تصفه بملاك رحمة بحق فى زمن تحول فيه الكثير من الاطباء الى تجار واستثماريين وطغت الماديات على الاخلاقيات والمبادىء ونحن نحييه ونامل ان يبذل المزيد من الجهد فى سبيل خدمة الغلابه بقرية جنيفه ومستقبلا فى اى مكان ومكانه وظيفيه يحتلها باى زمان ومكان  وتامل جوهرة السويس ان تجد بكافة المستشفيات والمراكز الطبيه والمستشفيات من هم على شاكلة هذا البطل
والى لقاء

قرية جنيفه بالسويس وحى الجناين تحتاج لثوره

كتب : محمد عبد الكريم
حالة قرية جنيفه لايسرالغلابه المقيمين بها او الوافدين اليها من اى قريه او مدينه تابعه لمحافظة السويس حيث ان لسان حال القريه يوضح ان جميع شوارعها المسكينه ليس بها اى اعمال نظافه اورصف للطرق او حتى خدمات صرف صحى ناهيك عن عدم الاضاءة بالشوارع مما يسبب انتشاراعمال البلطجه وشعور المواطنين الغلابه بعدم الامن والامان على نفسه واسرته بالرغم من قيام الحى بتحصيل مبالغ طائله من الغلابه لكل مرفق حسب نوعيته حيث يحصل مبلغ 3جنيهات عن المنزل ومن المحلات من 20 الى 70 جنيها شهريا والسؤال :
هل هذه المبالغ المحصله من المواطنين لاتكفى لاضاءة الشوارع ونظافتها ؟؟
وماهى اسباب التقصير فى نظافة القريه ؟؟ هل هو عدم وجود ايدى عامله ؟ ام انه تقصير من العمال القائمين على اعمال النظافه او بصرف مقشه لكل مواطن ؟؟؟
كما ان الخدمات الطبيه المقدمه من الوحده الصحيه بقرية جنيفه ليست على مايرام حيث ان الوحده الصحيه تفتقر لبعض نوعيات العلاج وثمن تذكرة الكشف الطبى بالوحده جنيه مصرى صباحا الا ان بعض الساده الاطبا ءبالوحده الصحيه يسيئون استخدام المهنه وذلك بتحصيل مبلغ قيمته عشرة جنيهات عن كل حاله مرضيه تتردد
على الوحده الصحيه فى الفتره المسائيه وهذا مخالف للقانون وسوف نوالى النشرتباعا
حول مشاكل جنيفه المقهوره والمغلوبة على امرها وكذا بقية القرى التابعه لحى الجناين حتى بعد قيام ثورة الخامس والعشرين من يناير

والى لقاء